فولفو تطرح نسخا محدودة من سيارة هجين جديدة أواخر2012
تعتزم شركة «فولفو» التوسع في
إنتاجها، بعد أن أصبحت الشركة السويدية الوحيدة لصناعة السيارات في بلادها،
بحكم إغلاق شركة «ساب» مصانعها في الوقت الراهن على الأقل.
ذكرت الشركة السويدية أنها تنوي إنتاج سيارة هجين باسم «في 60 بلاغ
إن» تشحن بمقبس كهرباء. إلا أن هذه السيارة لن تكون متاحة في الأسواق قبل
أواخر عام 2012 الحالي، وبأعداد محدودة أيضا.
وقالت مصادر الشركة إن فولفو ستنتج ألف سيارة فقط من طراز «بيور
ليمتد فيرجن» ستباع في أسواق أوروبا بسعر يبدأ بـ57 ألف يورو، أي نحو
الـ74300 دولار أميركي. وهذا السعر يزيد بخمسة آلاف يورو عن سعر نسخة
الديزل الأساسية.
وأوضحت الشركة أن بين ميزات السيارة الأساسية الدهان باللون الفضي
اللامع المطعم بعناصر سوداء عالية اللمعان وإطارات من 17 بوصة ومقاعد من
الجلد الأسود، ونظام صوتي لتشغيل أسطوانات الوسائط المتعددة المدمجة، وهو
مزود بثماني سماعات، وشاشة ملونة يبلغ عرضها 7 بوصات ونظام اتصالات
الطوارئ، المعروف باسم «فولفو أون كول».
وكانت «فولفو» قد عرضت النسخة الاختبارية لسيارة «بلاغ إن» الهجين
في معرض جنيف للسيارات العام الماضي، ولكنها أدخلت عليها جملة تعديلات قبل
أن تبلغ مرحلة الإنتاج الفعلي.
إنتاجها، بعد أن أصبحت الشركة السويدية الوحيدة لصناعة السيارات في بلادها،
بحكم إغلاق شركة «ساب» مصانعها في الوقت الراهن على الأقل.
ذكرت الشركة السويدية أنها تنوي إنتاج سيارة هجين باسم «في 60 بلاغ
إن» تشحن بمقبس كهرباء. إلا أن هذه السيارة لن تكون متاحة في الأسواق قبل
أواخر عام 2012 الحالي، وبأعداد محدودة أيضا.
وقالت مصادر الشركة إن فولفو ستنتج ألف سيارة فقط من طراز «بيور
ليمتد فيرجن» ستباع في أسواق أوروبا بسعر يبدأ بـ57 ألف يورو، أي نحو
الـ74300 دولار أميركي. وهذا السعر يزيد بخمسة آلاف يورو عن سعر نسخة
الديزل الأساسية.
وأوضحت الشركة أن بين ميزات السيارة الأساسية الدهان باللون الفضي
اللامع المطعم بعناصر سوداء عالية اللمعان وإطارات من 17 بوصة ومقاعد من
الجلد الأسود، ونظام صوتي لتشغيل أسطوانات الوسائط المتعددة المدمجة، وهو
مزود بثماني سماعات، وشاشة ملونة يبلغ عرضها 7 بوصات ونظام اتصالات
الطوارئ، المعروف باسم «فولفو أون كول».
وكانت «فولفو» قد عرضت النسخة الاختبارية لسيارة «بلاغ إن» الهجين
في معرض جنيف للسيارات العام الماضي، ولكنها أدخلت عليها جملة تعديلات قبل
أن تبلغ مرحلة الإنتاج الفعلي.